أثار الهجوم المباغت الذي شنته حركة حماس منذ يوم السبت، جدلًا بشأن موقف الاستخبارات الإسرائيلية من توقع ما جرى، خاصة دور "الوحدة 8200" التي تعد أحد أقوى أذرع هيئة الاستخبارات
اعتبر رئيس مكتب الأمن القومي الإسرائيلي السابق، مئير بن شبات، أن خطورة المرحلة الحالية لا تتمثل فقط في ارتفاع قياسي في عدد القتلى الإسرائيليين، وإنما كذلك في عودة المقاومة المسلحة المنظمة.
طالبت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، المجتمع الدولي "للخروج عن صمته تجاه جريمة الاعتقال الإداري، التي تمارسها منظومة الاحتلال الإسرائيلي بوقاحة، وفيها تجاوزات لكل الق
خلال السنوات الأخيرة، وجد كيان الاحتلال نفسه مرة أخرى في طليعة المواجهة ضد الأسلحة النووية الإيرانية، لكن هذه المرة ليس من الواضح على الإطلاق ما إذا كان العالم إلى جانبه.